منتديات روعة الغرام
مرحباً بك أيها الزائر الكريم، يسعدنا إنضمامك إلى أسرة المنتدى عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلي أسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكراً

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات روعة الغرام
مرحباً بك أيها الزائر الكريم، يسعدنا إنضمامك إلى أسرة المنتدى عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلي أسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكراً
منتديات روعة الغرام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» مقتطفات من دكان الامل
بقرة بني اسرائيل Emptyالسبت 22 مارس 2014, 8:46 pm من طرف رماد انسان

» الحمد لله
بقرة بني اسرائيل Emptyالسبت 22 مارس 2014, 8:35 pm من طرف رماد انسان

» قصة.........
بقرة بني اسرائيل Emptyالأحد 17 يونيو 2012, 2:32 am من طرف رماد انسان

» الشرطة الأمريكية تقتل رجلا أكل وجه آخر وهما عاريان في الشارع
بقرة بني اسرائيل Emptyالأربعاء 13 يونيو 2012, 5:02 pm من طرف Blue Flame

» احيا بقربك وبفراقك وفاتي
بقرة بني اسرائيل Emptyالأربعاء 13 يونيو 2012, 4:42 pm من طرف Blue Flame

» أفعلا كلما أزداد المرء ثقافة زاد بؤسا ؟!
بقرة بني اسرائيل Emptyالأربعاء 13 يونيو 2012, 4:36 pm من طرف Blue Flame

» سجود الشكر
بقرة بني اسرائيل Emptyالأربعاء 13 يونيو 2012, 4:04 pm من طرف Blue Flame

» ~ تَُخفـــًٌٌَُيًـف الــــٌَُـوزن بٌَُسًٌَُُرعــًٌُـــــًٌَُـة ~
بقرة بني اسرائيل Emptyالخميس 24 مايو 2012, 7:55 pm من طرف الروح العنيده

» هل تأيد الزواج بجامعية ؟
بقرة بني اسرائيل Emptyالخميس 24 مايو 2012, 7:47 pm من طرف الروح العنيده

» هل أنت ممن ينتقمون..؟؟
بقرة بني اسرائيل Emptyالخميس 24 مايو 2012, 7:38 pm من طرف الروح العنيده

» ![آوُقف آسميك "آلملك" شوُي..! آسميك "آلـآمير"]!
بقرة بني اسرائيل Emptyالخميس 24 مايو 2012, 7:32 pm من طرف الروح العنيده

» ايش تقوول للي ف بالك
بقرة بني اسرائيل Emptyالخميس 24 مايو 2012, 7:30 pm من طرف الروح العنيده

» بحيرات بليتفيتش الكرواتية.. جمال لا يُصدق‏
بقرة بني اسرائيل Emptyالخميس 24 مايو 2012, 7:25 pm من طرف الروح العنيده

» اسرار الكيبورد !!!!
بقرة بني اسرائيل Emptyالخميس 24 مايو 2012, 7:21 pm من طرف الروح العنيده

» رســائــل ,,,, لــن تــصــل ...!؟
بقرة بني اسرائيل Emptyالخميس 24 مايو 2012, 7:18 pm من طرف الروح العنيده

تصويت

هل تؤيد بإستمرار هذا المنتدى؟

بقرة بني اسرائيل Vote_rcap98%بقرة بني اسرائيل Vote_lcap 98% [ 41 ]
بقرة بني اسرائيل Vote_rcap2%بقرة بني اسرائيل Vote_lcap 2% [ 1 ]

مجموع عدد الأصوات : 42

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 63 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو mamoo فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 960 مساهمة في هذا المنتدى في 411 موضوع

بقرة بني اسرائيل

اذهب الى الأسفل

بقرة بني اسرائيل Empty بقرة بني اسرائيل

مُساهمة من طرف أميرة الورد الثلاثاء 14 يوليو 2009, 9:09 pm

بقرة بني إسرائيل


موقع القصة في القرآن الكريم:
ورد ذكر القصة في سورة البقرة الآيات 67-73.


القصة:
مكث موسى في قومه يدعوهم إلى الله. ويبدو أن نفوسهم كانت ملتوية بشكل لا تخطئه عين الملاحظة، وتبدو لجاجتهم وعنادهم فيما يعرف بقصة البقرة. فإن الموضوع لم يكن يقتضي كل هذه المفاوضات بينهم وبين موسى، كما أنه لم يكن يستوجب كل هذا التعنت. وأصل قصة البقرة أن قتيلا ثريا وجد يوما في بني إسرائيل، واختصم أهله ولم يعرفوا قاتله، وحين أعياهم الأمر لجئوا لموسى ليلجأ لربه. ولجأ موسى لربه فأمره أن يأمر قومه أن يذبحوا بقرة. وكان المفروض هنا أن يذبح القوم أول بقرة تصادفهم. غير أنهم بدءوا مفاوضتهم باللجاجة. اتهموا موسى بأنه يسخر منهم ويتخذهم هزوا، واستعاذ موسى بالله أن يكون من الجاهلين ويسخر منهم. أفهمهم أن حل القضية يكمن في ذبح بقرة.
إن الأمر هنا أمر معجزة، لا علاقة لها بالمألوف في الحياة، أو المعتاد بين الناس. ليست هناك علاقة بين ذبح البقرة ومعرفة القاتل في الجريمة الغامضة التي وقعت، لكن متى كانت الأسباب المنطقية هي التي تحكم حياة بني إسرائيل؟ إن المعجزات الخارقة هي القانون السائد في حياتهم، وليس استمرارها في حادث البقرة أمرا يوحي بالعجب أو يثير الدهشة.
لكن بني إسرائيل هم بنو إسرائيل. مجرد التعامل معهم عنت. تستوي في ذلك الأمور الدنيوية المعتادة، وشؤون العقيدة المهمة. لا بد أن يعاني من يتصدى لأمر من أمور بني إسرائيل. وهكذا يعاني موسى من إيذائهم له واتهامه بالسخرية منهم، ثم ينبئهم أنه جاد فيما يحدثهم به، ويعاود أمره أن يذبحوا بقرة، وتعود الطبيعة المراوغة لبني إسرائيل إلى الظهور، تعود اللجاجة والالتواء، فيتساءلون: أهي بقرة عادية كما عهدنا من هذا الجنس من الحيوان؟ أم أنها خلق تفرد بمزية، فليدع موسى ربه ليبين ما هي. ويدعو موسى ربه فيزداد التشديد عليهم، وتحدد البقرة أكثر من ذي قبل، بأنها بقرة وسط. ليست بقرة مسنة، وليست بقرة فتية. بقرة متوسطة.
إلى هنا كان ينبغي أن ينتهي الأمر، غير أن المفاوضات لم تزل مستمرة، ومراوغة بني إسرائيل لم تزل هي التي تحكم مائدة المفاوضات. ما هو لون البقرة؟ لماذا يدعو موسى ربه ليسأله عن لون هذا البقرة؟ لا يراعون مقتضيات الأدب والوقار اللازمين في حق الله تعالى وحق نبيه الكريم، وكيف أنهم ينبغي أن يخجلوا من تكليف موسى بهذا الاتصال المتكرر حول موضوع بسيط لا يستحق كل هذه اللجاجة والمراوغة. ويسأل موسى ربه ثم يحدثهم عن لون البقرة المطلوبة. فيقول أنها بقرة صفراء، فاقع لونها تسر الناظرين.
وهكذا حددت البقرة بأنها صفراء، ورغم وضوح الأمر، فقد عادوا إلى اللجاجة والمراوغة. فشدد الله عليهم كما شددوا على نبيه وآذوه. عادوا يسألون موسى أن يدعو الله ليبين ما هي، فإن البقر تشابه عليهم، وحدثهم موسى عن بقرة ليست معدة لحرث ولا لسقي، سلمت من العيوب، صفراء لا شية فيها، بمعنى خالصة الصفرة. انتهت بهم اللجاجة إلى التشديد. وبدءوا بحثهم عن بقرة بهذه الصفات الخاصة. أخيرا وجدوها عند يتيم فاشتروها وذبحوها.
وأمسك موسى جزء من البقرة (وقيل لسانها) وضرب به القتيل فنهض من موته. سأله موسى عن قاتله فحدثهم عنه (وقيل أشار إلى القاتل فقط من غير أن يتحدث) ثم عاد إلى الموت. وشاهد بنو إسرائيل معجزة إحياء الموتى أمام أعينهم، استمعوا بآذانهم إلى اسم القاتل. انكشف غموض القضية التي حيرتهم زمنا طال بسبب لجاجتهم وتعنتهم.
نود أن نستلفت انتباه القارئ إلى سوء أدب القوم مع نبيهم وربهم، ولعل السياق القرآني يورد ذلك عن طريق تكرارهم لكلمة "ربك" التي يخاطبون بها موسى. وكان الأولى بهم أن يقولوا لموسى، تأدبا، لو كان لا بد أن يقولوا: (ادع لنا ربك) ادع لنا ربنا. أما أن يقولوا له: فكأنهم يقصرون ربوبية الله تعالى على موسى. ويخرجون أنفسهم من شرف العبودية لله. انظر إلى الآيات كيف توحي بهذا كله. ثم تأمل سخرية السياق منهم لمجرد إيراده لقولهم: (الآن جئت بالحق) بعد أن أرهقوا نبيهم ذهابا وجيئة بينهم وبين الله عز وجل، بعد أن أرهقوا نبيهم بسؤاله عن صفة البقرة ولونها وسنها وعلاماتها المميزة، بعد تعنتهم وتشديد الله عليهم، يقولون لنبيهم حين جاءهم بما يندر وجوده ويندر العثور عليه في البقر عادة.
ساعتها قالوا له: " الآن جئت بالحق". كأنه كان يلعب قبلها معهم، ولم يكن ما جاء هو الحق من أول كلمة لآخر كلمة. ثم انظر إلى ظلال السياق وما تشي به من ظلمهم: (فذبحوها وما كادوا يفعلون) ألا توحي لك ظلال الآيات بتعنتهم وتسويفهم ومماراتهم ولجاجتهم في الحق؟ هذه اللوحة الرائعة تشي بموقف بني إسرائيل على موائد المفاوضات. هي صورتهم على مائدة المفاوضات مع نبيهم الكريم موسى.
أميرة الورد
أميرة الورد
عضو نشيط
عضو نشيط

انثى عدد الرسائل : 91
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 22/05/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى